خبرتنا
العلاج النفسي / التدريب
بصفتنا اخصائيات في علم النفس والعلاج النفسي، نحن هنا لمساعدتك في التغلب على الصعوبات أو الصدمات الشخصية. من خلال نهج إنساني يدمج العلاج السلوكي المعرفي وباستعمال الحركة الثنائيّة للعين يمكنك معالجة مشاكل مثل اضطرابات المزاج، نقص الثقة بالنفس، أو أحداث مثل الاعتداء الجنسي والعنف، فقد الأحباء ومرحلة الحداد... بمجرد أن تتحرر، يمكنك أن تنمو في حياتك الشخصية، وتستمتع بعلاقاتك، وتنظر بإيجابية نحو مستقبلك.
أما التنمية الذاتية، فتستهدف تحسين إمكانيتك عندما تسير حياتك نسبيًا بشكل جيد.
هل ترغب في المضي قدماً بحماس وأنت تحمل حقائب حياتك الصعبة أو الصدمات؟ إذا كان الأمر كذلك، فقد يكون مدرب الحياة مناسبًا. ولكن إذا كنت تبحث عن التحرر من حمولتك الماضية و المضي قدماً بثقة، فإن الدعم النفسي سيكون بالتأكيد أكثر فائدة..
أمثلة على أسباب الاستشارة:
الثقة بالنفس و الصعوبات العلائقية/ الإجهاد / القلق / الرهاب /الاكتئاب/ الإدمان (المواد أو الشاشات)/ اضطراب الوسواس القهري/ ازمة الهوية.
هل تعرضت للاعتداء اللفظي أو الجسدي أو الجنسي؟ يمكننا مساعدتك على التحرر من هذه الصدمات.
علاج المشاكل الزوجية والعائلية
الصراع أمر طبيعي في العلاقة؛ العيش بسعادة مع الذات ليس دائماً سهلاً، لذا فكروا في التحديات التي يمثلها على بالتواصل والتعبير عن الاحتياجات واحترام احتياجات الآخر، والاتفاق على الأهداف المشتركة، ووسائل تحقيقها في العلاقة.
إذا كنت ترغب في تحسين علاقتك مع زوجك أو أب أطفالك، فإن الأسرة في بعض الأحيان يمكن أن تساعد. لكن، بصفته شخصًا محايدًا وموضوعيًا، يمكن للمعالج النفسي غالبًا أن يوجهك بشكل أفضل حول كيفية العناية بنفسك من أجل العناية بالآخر وكيفية التواصل بدون عنف لاحترام بعضنا البعض.
التفاعلات العائلية هي الأكثر تأثيرًا على مسار التطور الشخصي للفرد. العلاقات مع الأحباء هي قيمة، ولكن في بعض الأحيان معقدة. في بعض الأحيان تتشكل تحالفات بين بعض الأفراد أو يمكن للآخرين أن يشعروا بالتحيز. خلال الاستشارات، يكون دورنا هو إنشاء دائرة من المناقشات حيث يمكن للجميع التعبير عن أنفسهم بحرية. بصفتنا أشخاصًا خارجيين ومحايدين في مواجهة قضاياكم، سنشجعكم على أن تعرفوا احتياجاتكم وأمانيكم للآخرين، وأيضًا على الاستماع إلى احتياجاتهم. الهدف هو استعادة الثقة والوئام في نظام العائلة بحيث يمكن لكل فرد أن يزدهر.